على الرغم من تصاعد النزاعات الجيوسياسية الدولية، إلا أن التدخل العميق للولايات المتحدة في أزمة الشرق الأوسط أدى إلى هبوط بيتكوين دون مستوى 101,000 دولار، لكن السوق سرعان ما أظهر قدرة مذهلة على الانتعاش. في غضون ساعات قليلة، استعاد سعر بيتكوين مستوى 102,000 دولار، وارتفع الحجم بسرعة، وبدأ السوق يظهر علامات الانعكاس.
من خلال تحليل البيانات على السلسلة، لا يزال الأساس الأساسي للسوق قوياً: هيكل السوق يبقى مستقراً، ولم تظهر ظواهر بيع مكاسب ضخمة أو عمليات رافعة مالية متهورة، كما أن بيانات سوق المشتقات تشير إلى أن مشاعر المستثمرين حذرة ولكن تحتفظ بالعقلانية، وطلب الحماية من المخاطر الهبوطية يبقى مستقراً بشكل أساسي.
إن رؤى شريك صندوق فرص بيتكوين، جيمس لافيش، تستحق التأمل: "إذا كنت تبيع بيتكوين بسبب القلق من اندلاع الحرب، فهذا يعني أنك لا تفهم جوهر الأصول التي تمتلكها."
كل تصحيح في السوق هو اختبار لوعي المستثمرين، وكل لحظة تنتشر فيها مشاعر الذعر تكون غالبًا فرصة جيدة لرأس المال الذي يمتلك رؤية لزيادة التخصيص. في البيئة العالمية المليئة بعدم اليقين اليوم، قد لا تكون بيتكوين مجرد أصل ذو مخاطر، بل أصبحت تدريجياً أداة للتحوط ضد المخاطر النظامية.
This page may contain third-party content, which is provided for information purposes only (not representations/warranties) and should not be considered as an endorsement of its views by Gate, nor as financial or professional advice. See Disclaimer for details.
تسجيلات الإعجاب 13
أعجبني
13
7
مشاركة
تعليق
0/400
NFTHoarder
· 06-22 12:50
من قال إن السوق الصاعدة لا يمكن أن تهبط؟ شراء الانخفاض انطلق
شاهد النسخة الأصليةرد0
HodlOrRegret
· 06-22 12:46
هذه الموجة من الانسحاب للخلف基本木事了
شاهد النسخة الأصليةرد0
MEVHunterBearish
· 06-22 12:46
عمي دائمًا هو عمي
شاهد النسخة الأصليةرد0
SocialFiQueen
· 06-22 12:44
هذه الدورة من BTC حقًا قوية
شاهد النسخة الأصليةرد0
GateUser-cff9c776
· 06-22 12:41
طريقة استثمار شروودنجر الحرة السقوط
شاهد النسخة الأصليةرد0
RugResistant
· 06-22 12:33
استغلال المعلومات غير المفضلة لخداع الناس لتحقيق الربح، هذه حيلة قديمة
على الرغم من تصاعد النزاعات الجيوسياسية الدولية، إلا أن التدخل العميق للولايات المتحدة في أزمة الشرق الأوسط أدى إلى هبوط بيتكوين دون مستوى 101,000 دولار، لكن السوق سرعان ما أظهر قدرة مذهلة على الانتعاش. في غضون ساعات قليلة، استعاد سعر بيتكوين مستوى 102,000 دولار، وارتفع الحجم بسرعة، وبدأ السوق يظهر علامات الانعكاس.
من خلال تحليل البيانات على السلسلة، لا يزال الأساس الأساسي للسوق قوياً: هيكل السوق يبقى مستقراً، ولم تظهر ظواهر بيع مكاسب ضخمة أو عمليات رافعة مالية متهورة، كما أن بيانات سوق المشتقات تشير إلى أن مشاعر المستثمرين حذرة ولكن تحتفظ بالعقلانية، وطلب الحماية من المخاطر الهبوطية يبقى مستقراً بشكل أساسي.
إن رؤى شريك صندوق فرص بيتكوين، جيمس لافيش، تستحق التأمل: "إذا كنت تبيع بيتكوين بسبب القلق من اندلاع الحرب، فهذا يعني أنك لا تفهم جوهر الأصول التي تمتلكها."
كل تصحيح في السوق هو اختبار لوعي المستثمرين، وكل لحظة تنتشر فيها مشاعر الذعر تكون غالبًا فرصة جيدة لرأس المال الذي يمتلك رؤية لزيادة التخصيص. في البيئة العالمية المليئة بعدم اليقين اليوم، قد لا تكون بيتكوين مجرد أصل ذو مخاطر، بل أصبحت تدريجياً أداة للتحوط ضد المخاطر النظامية.