[ترامب] الحكومة تضغط على [هارفرد] بشكل أكبر، تواجه [هارفرد] خطر فقدان التحوق. حكومة ترامب تضغط على [جامعة هارفرد]، محذرة من أنها قد تواجه خطر فقدان التحوق، وتقوم رسميًا باستدعاء الجامعة للحصول على معلومات حول الطلاب الدوليين. وزارة التعليم والصحة الأمريكية أفادت بأنهما قد أبلغتا لجنة التعليم العالي في نيو إنجلاند (NECHE) بأنه بعد اندلاع الصراع بين [فلسطين] و [إسرائيل]، كانت هناك تصرفات معادية للسامية في حرم [جامعة هارفرد] خلال الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين، مما قد يشكل انتهاكًا للقوانين الفيدرالية لمكافحة التمييز، وفشلت في تحقيق معايير التحوق الخاصة باللجنة. وزيرة التعليم [ماكماهون] صرحت قائلة: "[جامعة هارفرد] تسمح باستمرار التحرش والتمييز المعادي للسامية في الحرم الجامعي، ولم تفِ بالتزاماتها تجاه الطلاب والمعلمين ودافعي الضرائب في أمريكا." وأضافت: "نتوقع من [NECHE] تنفيذ سياساتها وإبلاغ وزارة التعليم بشكل كامل عن الجهود المبذولة لضمان التزام [هارفرد] بالقوانين الفيدرالية ومعايير التحوق."
This page may contain third-party content, which is provided for information purposes only (not representations/warranties) and should not be considered as an endorsement of its views by Gate, nor as financial or professional advice. See Disclaimer for details.
إدارة ترامب تزيد الضغط على هارفارد وتواجه خطر فقدان التح��ق
[ترامب] الحكومة تضغط على [هارفرد] بشكل أكبر، تواجه [هارفرد] خطر فقدان التحوق. حكومة ترامب تضغط على [جامعة هارفرد]، محذرة من أنها قد تواجه خطر فقدان التحوق، وتقوم رسميًا باستدعاء الجامعة للحصول على معلومات حول الطلاب الدوليين. وزارة التعليم والصحة الأمريكية أفادت بأنهما قد أبلغتا لجنة التعليم العالي في نيو إنجلاند (NECHE) بأنه بعد اندلاع الصراع بين [فلسطين] و [إسرائيل]، كانت هناك تصرفات معادية للسامية في حرم [جامعة هارفرد] خلال الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين، مما قد يشكل انتهاكًا للقوانين الفيدرالية لمكافحة التمييز، وفشلت في تحقيق معايير التحوق الخاصة باللجنة. وزيرة التعليم [ماكماهون] صرحت قائلة: "[جامعة هارفرد] تسمح باستمرار التحرش والتمييز المعادي للسامية في الحرم الجامعي، ولم تفِ بالتزاماتها تجاه الطلاب والمعلمين ودافعي الضرائب في أمريكا." وأضافت: "نتوقع من [NECHE] تنفيذ سياساتها وإبلاغ وزارة التعليم بشكل كامل عن الجهود المبذولة لضمان التزام [هارفرد] بالقوانين الفيدرالية ومعايير التحوق."