عندما كنت صغيرًا ، كنت أسير في مزارع الكاكاو في غانا مع جدي ، وهو جندي تحول إلى مزارع. يشاركنا كيف تغذي هذه الحبوب فخر أمتنا واقتصادها. مع بداية العصر الرقمي ، غالبًا ما أتساءل: هل الأعجوبة الحديثة للرمز الرقمي المشفر هي التغيير الذي يحتاجه جدي وعدد لا يحصى من مزارعي الكاكاو؟
على الرغم من ثروتها الزراعية والمعدنية الهائلة ، تواجه العديد من البلدان الأفريقية وصولاً محدودًا إلى الأسواق العالمية ، وشروط تجارية غير عادلة ، وانعدام الشفافية في المعاملات ، وقابلية التلاعب بالسوق. تعيق هذه التحديات النمو الاقتصادي ، وتديم الفقر ، وتحول دون وصول العديد من الأفارقة إلى إمكاناتهم الكاملة.
لعقود من الزمان ، تم خنق الإمكانات الاقتصادية لأفريقيا من قبل قوى خارجية ذات مصالح خاصة. ربما تكون استراتيجيات السيطرة الاقتصادية في الحقبة الاستعمارية قد اختفت ، لكن الاستعمار الجديد منتشر بمهارة. إنها تزدهر بفضل الصفقات التجارية غير العادلة والسياسات الاقتصادية التي وضعتها الشركات المالية العالمية العملاقة والافتقار التام للشفافية في المعاملات الدولية.
خذ الحكومة الغانية في عهد الرئيس نانا أكوفو أدو على سبيل المثال ، والتي تلقت 3 مليارات دولار في شكل قروض من صندوق النقد الدولي منذ عام 2017. في حين أن هذه القروض ربما ملأت خزائن الدولة مؤقتًا ، إلا أنها عمقت أيضًا ديون البلاد.
كان بإمكان نانا أكوفو-أدو أن تدافع عن ترميز السلع بدلاً من السعي للحصول على قرض من صندوق النقد الدولي. سيؤدي تحويل السلع الرئيسية في غانا إلى رمز رمزي مثل الذهب والكاكاو والنفط على blockchain إلى خلق فرص اقتصادية كبيرة. في عام 2022 ، يقدر إنتاج غانا من الذهب بـ 3.7 مليون أوقية ، بقيمة 6.7 مليار دولار ؛ إنتاج الكاكاو سجل 689 ألف طن ، بقيمة 1.65 مليار دولار ؛ وإنتاج النفط حوالي 150 ألف برميل يوميًا. )
بالنظر إلى هذه الأرقام ، من المتصور أن مثل هذه المبادرة من جانب غانا يمكن أن تزيد التجارة في هذه السلع بمليارات الدولارات. وفقًا لبنك بوسطن ، فإن سعر السوق الحالي للذهب هو 1909 دولارات للأونصة ، والكاكاو هو 3340 دولارًا للطن ، والنفط 82 دولارًا للبرميل ، ويمكن أن يقلل الترميز بشكل كبير من رسوم المعاملات ، والتي قد تكون أقل بكثير من الطرق التقليدية. المجموعة الاستشارية - يمكن للنشاط الاقتصادي من التجارة العالمية أن يعزز دخل غانا بشكل كبير.
يوفر ترميز السلع ، ولا سيما احتياطيات الذهب في غانا ، طريقة جديدة لدفع التنمية الاقتصادية. دعنا نتعمق في ما يعنيه ذلك: يمكن لغانا استخدام ذهبها المادي لدعم الرموز الرقمية مثل Dai ، وهي عملة مستقرة لامركزية مدعومة بأصول متعددة في العالم الحقيقي. أصبحت هذه الرموز المادية المدعومة بالذهب عملات رقمية معترف بها عالميًا.
لماذا قد يشتري أي شخص هذه العملة الرقمية المدعومة بالذهب؟ سيتم جذب المستثمرين والدول التي تبحث عن عملة رقمية مستقرة. إنه ليس مجرد رقم - كل رمز له قيمة الذهب الحقيقي. إنها طريقة للمستثمرين للاحتفاظ بالذهب دون قيود مادية ، مما يجعلها جذابة بشكل خاص في العصر الرقمي.
كيف سيؤدي ذلك إلى تنويع مصادر الدخل في غانا؟ حسنًا ، يفتح الرمز المميز طرقًا جديدة للإيرادات. لا تزال مبيعات الذهب التقليدية موجودة ، ولكن الآن مع مصدر إضافي: مبيعات الذهب الرقمية. في كل مرة يتم فيها شراء الرموز المميزة ، تستفيد غانا. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن للدولة فرض رسوم أو أقساط لهذه المعاملات الرقمية.
أخيرًا ، ستضع هذه الخطوة غانا في طليعة الرقمنة. مع صعود الاقتصاد الرقمي ، يمكن لكونها رائدة في مثل هذه المبادرات أن يغير قواعد اللعبة ، مما يسمح لغانا بالسيطرة على سردها الاقتصادي في المجال الرقمي.
إذا تم استكشاف الدخل المحتمل من السلع الرمزية ، فقد يوفر بديلاً قابلاً للتطبيق للإقراض المحموم. خذ على سبيل المثال وزير المالية الغاني كين أوفوري-أتا. تميل سياساته إلى فرض ضرائب على المواطنين الفقراء. من المربك أن إنشاء إطار تنظيمي واضح للتشفير ليس أولوية عالية في العصر الرقمي سريع التطور. هل يمكن أن ينبع هذا التردد من الخوف من فقدان السيطرة على هياكل السلطة المالية التقليدية؟ أم مجرد نقص في البصيرة؟
بالإضافة إلى ذلك ، أظهرت المؤسسات الدولية مثل البنك الدولي الجمود في الترويج للابتكارات مثل ترميز العملة المشفرة. لماذا يبدون مهتمين بمنح القروض أكثر من خلق بيئة تشجع الاستدامة الذاتية من خلال التكنولوجيا؟ هل لديهم دافع أساسي لوضع مصالحهم الخاصة فوق التنمية الحقيقية لأفريقيا؟
الوعد بتكنولوجيا blockchain يوفر منارة للأمل لمعالجة هذه المظالم. من خلال اعتماد blockchain ، يمكن لبلدان مثل غانا ضمان مستوى من الشفافية حيث يتم تسجيل كل معاملة ولا يمكن تغييرها. سيكون هذا النهج الشفاف سلاحًا قويًا ضد الفساد والتدفقات المالية غير المشروعة وسيكون خطوة نحو إدارة أفضل.
يُمكِّن تحويل السلع من خلال blockchain أيضًا من المعاملات المباشرة ، مما يلغي بشكل فعال الحاجة إلى الوسطاء الذين حققوا تاريخيًا أرباحًا لا داعي لها. وهذا يضمن حصول المزارعين والمنتجين على نصيبهم العادل.
يمكن للنظام المالي اللامركزي أن يمهد الطريق لدرجة أكبر من الاعتماد على الذات ، مع تقليل التأثير العام للمصالح الاستعمارية الجديدة بدلاً من الاعتماد على عمالقة ماليين خارجيين. علاوة على ذلك ، تُظهر إمكانات السلع الرمزية الفرص الهائلة التي تقدمها blockchain في إدخال طرق جديدة للدخل ، وخفض الديون الخارجية وتعزيز الاقتصاد الكلي.
يمكن أن تعرض غانا بالمثل دعم DAI باحتياطياتها من الذهب. يمكن لبوتسوانا أن تفعل الشيء نفسه فيما يتعلق باحتياطياتها من الماس. يمكن الآن لهذه السلع المقدرة بأقل من قيمتها أو التي يتم تداولها بشكل سيء أن تولد إيرادات كبيرة. من خلال تحويل هذه الأصول إلى رمز رمزي ، لم تتمكن غانا من بيع الذهب بأسعار السوق الدولية فحسب ، بل تمكنت أيضًا من تقديم أقساط ورسوم رمزية ، والتي يمكن أن تصبح مصدرًا جديدًا للإيرادات.
إذا كانت تصرفات أمثال Goldman Sachs و BackRock هي أي مؤشر ، فقد يكون الرمز المميز فرصة كبيرة في السوق. يمكن أن يضيف تبني blockchain تريليونات الدولارات إلى القارة. يمكن أن تحفز على خلق فرص العمل ، وزيادة الاستثمار ، وأكثر من ذلك.
ومع ذلك ، فإن تحقيق هذه الإمكانات يتطلب معالجة التحديات اللوجستية ، بما في ذلك التخزين والنقل والاعتبارات الضريبية. الثقة والأمان مهمان أيضًا وقد يتطلبان عمليات تدقيق من جهات خارجية من شركات ذات سمعة عالمية. من شأن إجراء تدقيق من قبل شركة مثل KPMG أو PwC أن يوفر مصداقية وتأكيدًا مهمين خلال عملية الترميز ، مما يزيد من ثقة المستثمر العالمي في سلامة وأمن سوق السلع المرمزة في غانا.
إذا قامت غانا بتزويد رواد الأعمال ذوي التفكير المستقبلي في مجال العملات المشفرة بنظام تنظيمي قوي ، فقد يؤدي النمو المدفوع بتقنية blockchain إلى ثورة اقتصادية في البلاد. يمكن أن يكون لهذه الثورة آثار غير مباشرة في جميع أنحاء القارة ، سواء فشلت الحكومات الأفريقية في تلبية توقعات شعوبها أم لا. بالنسبة لي ، الأمر ليس مجرد تخمين. إنها دعوة للتفكير والعمل.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
رأي: توكنات السلع هو الإنقاذ الاقتصادي الذي تحتاجه أفريقيا
المؤلف: إيمانويل أسموه ، كوينتيليجراف ؛ المترجم: Songxue ، Jinse Finance
عندما كنت صغيرًا ، كنت أسير في مزارع الكاكاو في غانا مع جدي ، وهو جندي تحول إلى مزارع. يشاركنا كيف تغذي هذه الحبوب فخر أمتنا واقتصادها. مع بداية العصر الرقمي ، غالبًا ما أتساءل: هل الأعجوبة الحديثة للرمز الرقمي المشفر هي التغيير الذي يحتاجه جدي وعدد لا يحصى من مزارعي الكاكاو؟
على الرغم من ثروتها الزراعية والمعدنية الهائلة ، تواجه العديد من البلدان الأفريقية وصولاً محدودًا إلى الأسواق العالمية ، وشروط تجارية غير عادلة ، وانعدام الشفافية في المعاملات ، وقابلية التلاعب بالسوق. تعيق هذه التحديات النمو الاقتصادي ، وتديم الفقر ، وتحول دون وصول العديد من الأفارقة إلى إمكاناتهم الكاملة.
لعقود من الزمان ، تم خنق الإمكانات الاقتصادية لأفريقيا من قبل قوى خارجية ذات مصالح خاصة. ربما تكون استراتيجيات السيطرة الاقتصادية في الحقبة الاستعمارية قد اختفت ، لكن الاستعمار الجديد منتشر بمهارة. إنها تزدهر بفضل الصفقات التجارية غير العادلة والسياسات الاقتصادية التي وضعتها الشركات المالية العالمية العملاقة والافتقار التام للشفافية في المعاملات الدولية.
خذ الحكومة الغانية في عهد الرئيس نانا أكوفو أدو على سبيل المثال ، والتي تلقت 3 مليارات دولار في شكل قروض من صندوق النقد الدولي منذ عام 2017. في حين أن هذه القروض ربما ملأت خزائن الدولة مؤقتًا ، إلا أنها عمقت أيضًا ديون البلاد.
كان بإمكان نانا أكوفو-أدو أن تدافع عن ترميز السلع بدلاً من السعي للحصول على قرض من صندوق النقد الدولي. سيؤدي تحويل السلع الرئيسية في غانا إلى رمز رمزي مثل الذهب والكاكاو والنفط على blockchain إلى خلق فرص اقتصادية كبيرة. في عام 2022 ، يقدر إنتاج غانا من الذهب بـ 3.7 مليون أوقية ، بقيمة 6.7 مليار دولار ؛ إنتاج الكاكاو سجل 689 ألف طن ، بقيمة 1.65 مليار دولار ؛ وإنتاج النفط حوالي 150 ألف برميل يوميًا. )
بالنظر إلى هذه الأرقام ، من المتصور أن مثل هذه المبادرة من جانب غانا يمكن أن تزيد التجارة في هذه السلع بمليارات الدولارات. وفقًا لبنك بوسطن ، فإن سعر السوق الحالي للذهب هو 1909 دولارات للأونصة ، والكاكاو هو 3340 دولارًا للطن ، والنفط 82 دولارًا للبرميل ، ويمكن أن يقلل الترميز بشكل كبير من رسوم المعاملات ، والتي قد تكون أقل بكثير من الطرق التقليدية. المجموعة الاستشارية - يمكن للنشاط الاقتصادي من التجارة العالمية أن يعزز دخل غانا بشكل كبير.
يوفر ترميز السلع ، ولا سيما احتياطيات الذهب في غانا ، طريقة جديدة لدفع التنمية الاقتصادية. دعنا نتعمق في ما يعنيه ذلك: يمكن لغانا استخدام ذهبها المادي لدعم الرموز الرقمية مثل Dai ، وهي عملة مستقرة لامركزية مدعومة بأصول متعددة في العالم الحقيقي. أصبحت هذه الرموز المادية المدعومة بالذهب عملات رقمية معترف بها عالميًا.
لماذا قد يشتري أي شخص هذه العملة الرقمية المدعومة بالذهب؟ سيتم جذب المستثمرين والدول التي تبحث عن عملة رقمية مستقرة. إنه ليس مجرد رقم - كل رمز له قيمة الذهب الحقيقي. إنها طريقة للمستثمرين للاحتفاظ بالذهب دون قيود مادية ، مما يجعلها جذابة بشكل خاص في العصر الرقمي.
كيف سيؤدي ذلك إلى تنويع مصادر الدخل في غانا؟ حسنًا ، يفتح الرمز المميز طرقًا جديدة للإيرادات. لا تزال مبيعات الذهب التقليدية موجودة ، ولكن الآن مع مصدر إضافي: مبيعات الذهب الرقمية. في كل مرة يتم فيها شراء الرموز المميزة ، تستفيد غانا. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن للدولة فرض رسوم أو أقساط لهذه المعاملات الرقمية.
أخيرًا ، ستضع هذه الخطوة غانا في طليعة الرقمنة. مع صعود الاقتصاد الرقمي ، يمكن لكونها رائدة في مثل هذه المبادرات أن يغير قواعد اللعبة ، مما يسمح لغانا بالسيطرة على سردها الاقتصادي في المجال الرقمي.
إذا تم استكشاف الدخل المحتمل من السلع الرمزية ، فقد يوفر بديلاً قابلاً للتطبيق للإقراض المحموم. خذ على سبيل المثال وزير المالية الغاني كين أوفوري-أتا. تميل سياساته إلى فرض ضرائب على المواطنين الفقراء. من المربك أن إنشاء إطار تنظيمي واضح للتشفير ليس أولوية عالية في العصر الرقمي سريع التطور. هل يمكن أن ينبع هذا التردد من الخوف من فقدان السيطرة على هياكل السلطة المالية التقليدية؟ أم مجرد نقص في البصيرة؟
بالإضافة إلى ذلك ، أظهرت المؤسسات الدولية مثل البنك الدولي الجمود في الترويج للابتكارات مثل ترميز العملة المشفرة. لماذا يبدون مهتمين بمنح القروض أكثر من خلق بيئة تشجع الاستدامة الذاتية من خلال التكنولوجيا؟ هل لديهم دافع أساسي لوضع مصالحهم الخاصة فوق التنمية الحقيقية لأفريقيا؟
الوعد بتكنولوجيا blockchain يوفر منارة للأمل لمعالجة هذه المظالم. من خلال اعتماد blockchain ، يمكن لبلدان مثل غانا ضمان مستوى من الشفافية حيث يتم تسجيل كل معاملة ولا يمكن تغييرها. سيكون هذا النهج الشفاف سلاحًا قويًا ضد الفساد والتدفقات المالية غير المشروعة وسيكون خطوة نحو إدارة أفضل.
يُمكِّن تحويل السلع من خلال blockchain أيضًا من المعاملات المباشرة ، مما يلغي بشكل فعال الحاجة إلى الوسطاء الذين حققوا تاريخيًا أرباحًا لا داعي لها. وهذا يضمن حصول المزارعين والمنتجين على نصيبهم العادل.
يمكن للنظام المالي اللامركزي أن يمهد الطريق لدرجة أكبر من الاعتماد على الذات ، مع تقليل التأثير العام للمصالح الاستعمارية الجديدة بدلاً من الاعتماد على عمالقة ماليين خارجيين. علاوة على ذلك ، تُظهر إمكانات السلع الرمزية الفرص الهائلة التي تقدمها blockchain في إدخال طرق جديدة للدخل ، وخفض الديون الخارجية وتعزيز الاقتصاد الكلي.
يمكن أن تعرض غانا بالمثل دعم DAI باحتياطياتها من الذهب. يمكن لبوتسوانا أن تفعل الشيء نفسه فيما يتعلق باحتياطياتها من الماس. يمكن الآن لهذه السلع المقدرة بأقل من قيمتها أو التي يتم تداولها بشكل سيء أن تولد إيرادات كبيرة. من خلال تحويل هذه الأصول إلى رمز رمزي ، لم تتمكن غانا من بيع الذهب بأسعار السوق الدولية فحسب ، بل تمكنت أيضًا من تقديم أقساط ورسوم رمزية ، والتي يمكن أن تصبح مصدرًا جديدًا للإيرادات.
إذا كانت تصرفات أمثال Goldman Sachs و BackRock هي أي مؤشر ، فقد يكون الرمز المميز فرصة كبيرة في السوق. يمكن أن يضيف تبني blockchain تريليونات الدولارات إلى القارة. يمكن أن تحفز على خلق فرص العمل ، وزيادة الاستثمار ، وأكثر من ذلك.
ومع ذلك ، فإن تحقيق هذه الإمكانات يتطلب معالجة التحديات اللوجستية ، بما في ذلك التخزين والنقل والاعتبارات الضريبية. الثقة والأمان مهمان أيضًا وقد يتطلبان عمليات تدقيق من جهات خارجية من شركات ذات سمعة عالمية. من شأن إجراء تدقيق من قبل شركة مثل KPMG أو PwC أن يوفر مصداقية وتأكيدًا مهمين خلال عملية الترميز ، مما يزيد من ثقة المستثمر العالمي في سلامة وأمن سوق السلع المرمزة في غانا.
إذا قامت غانا بتزويد رواد الأعمال ذوي التفكير المستقبلي في مجال العملات المشفرة بنظام تنظيمي قوي ، فقد يؤدي النمو المدفوع بتقنية blockchain إلى ثورة اقتصادية في البلاد. يمكن أن يكون لهذه الثورة آثار غير مباشرة في جميع أنحاء القارة ، سواء فشلت الحكومات الأفريقية في تلبية توقعات شعوبها أم لا. بالنسبة لي ، الأمر ليس مجرد تخمين. إنها دعوة للتفكير والعمل.